━━━━━━━━━
المرأة المهمشة.. خارج حدود الحياة الآمنة
الكراهية تنتهي بإرادة الوعي، والإدراك الجمعي لمخاطرها، ولا محالة أن العودة نحو الحياة تكمن بالعودة نحو الطبيعة الإنسانية الصافية. ولإحقاق ذلك لتمكين المرأة المهمشة من إنماء وعيها وسبر أغوار الكراهية لمعالجتها، والتخلص من معاناتها، وخلق قبول مجتمعي لها ولأدوارها وفاعليتها، أضع المقترحات والتوصيات التالية:
1 ـ تركيز البرامج التعليمية وتسهيل الإلتحاق بها حتى تعُم جميع النساء المهمشات، وترفع درجة الوعي لديهُن، وتُنمي قدراتهن العقلية والذاتية، لِيكن أكفاء علمياً ومهنيا.
ثانياً/ للمجتمع المدني اليمني:
ثالثاً/ للمرأة المهمشة:
مقالات مشابهة :